وقد تكون المنتجات الثانوية للصناعة الزراعية مثل الخشب والقش وقصب السكر موارد خضراء.
وهذا يساعد على تقليل كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة في الغلاف الجوي.
أفضل تصميمات معمارية في العالم وتستخدم توربينات الرياح الموجودة على السطح لتوليد الكهرباء، وتأتي إمدادات المياه الخاصة بها من سطح أخضر، والذي يستخدم التبخر، وهي عملية تنتقل فيها المياه من الأرض إلى الغلاف الجوي.
والطين أيضًا مرن للغاية في مواجهة أضرار الطقس، حيث يتحمل المطر والرياح دون أن يتدهور أو يتضرر.
في السنوات الأخيرة، اكتسبت فكرة التصميم البيوفيلي قوة جذب كطريقة مبتكرة لدمج الطبيعة في بيئاتنا المبنية.
الإنارة: وذلك من خلال استخدام المصابيح الموفّرة للطاقة لامتلاكها لعدّة مميزات، منها: كفاءة الطاقة وتوفيرها، إضافةً إلى الجودة والتصميم الجذاب، كما يُنصح باتخاذ بعض الإجراءات عند استخدام إضاءة المكاتب، لترشيد الاستهلاك وهي كالآتي:
الكتلة الحيوية هي مادة عضوية تنشأ من النباتات والحيوانات وهي مصدر قيم للطاقة المتجددة.
ومن هذا المنطلق، ينظر كثيرون الآن إلى المباني الذكية بوصفها مفتاح تحوّل قطاعات الطاقة في دول بأكملها، ودخولها إلى مستقبل منخفض الكربون.
وتعتمد عملية بناء المنازل الموفرة للطاقة -حسب القيق- على الأساليب غير المباشرة المتعلقة بتصميم المباني وملاءمة تجهيزاتها بما يتيح لها الاستفادة من خلايا الشمس ومراوح الرياح وغيرها.
الخيزران مادة بناء مستدامة بشكل لا يصدق، مع العديد من الخصائص التي تدفعها إلى طليعة صناعة المباني الخضراء.
من خلال دمج الأساليب والتقنيات المبتكرة في العمارة الخضراء – من تخطيط المباني بطريقة تقلل تعرضها للمؤثرات البيئية مع الاستفادة من الإضاءة الطبيعية لإنارة المباني، كل ما تريد معرفته واستخدام مواد البناء الصديقة للبيئة، وتقنيات الطاقة المتجددة، في المنازل وناطحات السحاب الشاهقة، يمكننا تقليل تأثير هذه الهياكل بشكل كبير على البيئة مع إنشاء مساحات جذابة ومريحة للعيش والعمل فيها في نفس الوقت.
يُعد التصميم الشمسي السلبي، المعروف أيضًا باسم البيت السلبي للطاقة الشمسية، أو التصميم المناخي، طريقة فعالة لاستخدام الطاقة الشمسية لتدفئة المنازل وتبريدها. يقلل هذا النوع من التصميم الحاجة إلى أنظمة التدفئة والتبريد التقليدية، مما يؤدي إلى توفير كبير في تكاليف الطاقة بمرور الوقت، بالإضافة إلى خفض البصمة الكربونية للمبنى.
يجب اختيار التصميم الأمثل عند بناء منزل موفر للطاقة تتمثل الخطوة الأولى في بناء منزل موفر للطاقة في التصميم، إذ يجب التأكد من أن تصميم المنزل مهيّأ للاستفادة من المصادر الطبيعية، مثل استخدام الضوء الطبيعي والتهوية التي من شأنها التخفيف من الاعتماد على الإضاءة والتكييف، وذلك من خلال استخدام النوافذ المواجهة لاتجاه الجنوب، والتي تعد مثالية لزيادة الضوء الطبيعي، بينما يعزز التصميم الأرضي المفتوح من نسبة دوران الهواء الطبيعي، كما يمكن استخدام المظلات أو الأشجار من أجل تقليل كمية الحرارة التي تدخل المنزل.
إدارة أعمال التجهيزات والتركيبات، والصيانة والإصلاحات، والمزيد باستخدام منصة واحدة.